تداول نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي، مقطعًا مرئيًا لاعتداء مسلحين على طالب بكلية المجتمع في العاصمة صنعاء.

وقال الطلاب لقناة بلقيس، إن مسلحين يرتدي بعضهم زيًا عسكريًا اعتدوا بالضرب على أحد الطلاب وبأعقاب البنادق بحجة تحدثه مع أستاذته في الكلية، مشيرين إلى أن ذلك حدث بشكل متكرر في الكلية.
آ 

• الحرمان من النوم قد يقودنا إلى الإصابة بـ"قاتل صامت"
• ثلاثة مخاطر صحية يمكن أن يسببها النوم مع ارتداء الجوارب
• دبلوماسي سابق: لم ينل رئيس يمني دعما هائلا منذ يومه الأول أكثر من هذا الرئيس. !!
• "سرقة الدماغ".. عادة نخر الأنف قد تكون سببا للإصابة بمرض خطير
• فائدة غير متوقعة لعصير الطماطم لا يعرفها الكثيرون!
• الحليب غير المبستر يحمل خطرا يهدد الصحة أكثر مما ينفعها
• تمرين بسيط قد يحميك من النوبات القلبية والسكتة الدماغية
• سبع فواكه "يمكن أن تكون خطيرة' وتسبب ارتفاعا حادا في نسبة السكر في الدم
• عرض فندق شهير في العاصمة صنعاء للبيع
• واشنطن تعلن توقيع اتفاقية لتسريع النمو الاقتصادي في اليمن لمدة خمس سنوات

وأرجع الطلاب الحادث إلى توجيهات مليشيا الحوثي المتكررة لأمن الكليات والمعاهد بمنع الحديث بين الطلاب من الجنسين.

وكانت مليشيا الحوثي قد وجهت الجامعات والكليات في المحافظات الخاضعة لسيطرتها بالحد من حرية الطلاب، ومنع الاختلاط بين الجنسين.

وسبق للقيادي "القاسم محمد عباس"، المعين رئيسًا لجامعة صنعاء، إصدار قرار يلزم عمداء الكليات ورؤساء الأقسام والأساتذة بالفصل بين الجنسين عند توزيع الطلبة على مجموعات لإعداد بحوث التخرج، بحيث يكون الذكور في مجموعات منفصلة، والإناث في مجموعات أخرى.

وألزمت ميليشيات الحوثي، الجامعات الخاصة بفصل الطلبة عن الطالبات، وفرض زي محدد على الطالبات، تمنع الطالبة بموجبه من دخول الجامعة إذا كانت ترتدي عباءة قصيرة، كما ألزمت المدارس الأهلية بفصل الطالبات عن الطلبة من الصف الخامس الابتدائي وما فوق.

في السياق، قالت مصادر حقوقية، إن مليشيا الحوثي احتجزت الخميس الماضي، مجموعة من الشباب، بينهم ثمان فتيات، ينفذون مبادرة طوعية خيرية في العاصمة صنعاء.

وذكرت المصادر أن الحوثيين في قسم القلقان بمديرية معين احتجزوا مجموعة من الشباب والفتيات، كانوا ضمن مبادرة توزع طرابيل على منازل المتضررين من استمرار هطول الأمطار بعدد من الأحياء في أمانة العاصمة.

وحملت المصادر القيادي الحوثي أبو مطهر الوشلي مسؤولية احتجاز الشباب والفتيات وسلامتهم، فيما لا يعرف مصيرهم حتى هذه اللحظة.

لمشاهدة الفيديو اضغطآ هنــــــــــــــــــــــــــــا