اسرار خطيرة يكشفها " موقع ويكليكس " عن الأطراف الدولية المستفيدة من حرب اليمن لنهب ثرواته...(تفاصيل صادمه)
الثلاثاء 4 مايو 2021 الساعة 04:19


كشفت تقارير أمريكية اوربيه عن معلومات مسربة من موقع ويكيلكس عن مخططات مهولة ومؤامرات قذرة تحاك ضد الشعب اليمني بنية اضعاف اليمن وادخاله بحرب دامية وسيناريو كارثي بتدمير وسط نكبات اقتصادية على مراء ومسمع المجتمع الدولي.

وبحسب التقارير فإن الامارات تبذل مابوسعها لانهاك الشعب اجتماعيا واقتصاديا وايراديا بعد ان تم تفتيته الى دويلات متناحره يكشف لكم التقرير التالي اهم نقاط استخلصتها من تقارير اممية وصحف اجنبية وتغطية بحثية؛ حول نفط وذهب اليمن، مع أرقام اقتصادية صادمة :

اقراء ايضاً :
من: اليمن الآن

وذكرت التقارير أن احتياطي النفط في اليمن؛ أكثر من الاحتياطات المشتركة لجميع دول الخليج مشيرة إلى أن اليمن يمتلك ربع نفط العالم، بنسبة نفطية تُقدر بـ34% وأن 3.4 مليون برميل نفط؛ يمر يوميًا من مضيق باب المندب.


 
ولفتت التقارير إلى أن الحرب السعودية ضد اليمن؛ لا تتعلق بالصراع الطائفي، بل تتعلق بمخزونه النفطي بحيث يمتلك 100 قطاعًا نفطيًا وغازيًا.

واشارت التقارير إلى أنه وفي العام 2008م.. أبلغ سفير الولايات المتحدة رئيسه بأنَّ: “شبوة ومأرب والجوف؛ لديها إمكانيات عالية واحتياطات كبيرة من الغاز الطبيعي”.

في السياق أكد سياسي أمريكي بأن الموقف السعودي بشأن اليمن؛ أستغل التوترات على إنها احتكاك ديني، ولكن الاحتياط النفطي للبلد؛ خلف كل تلك المعاناة”.


 
وتطرقت التقارير إلى أن “حقل الغوار السعودي” أكبر حقل نفطي في العالم يتلاشي بسرعة عملية بعد 65 عاما من الانتاج موضحاً أن الاستخلاص المعزز للنفط -بالكربون- سوف تساعد على استخراج ما تبقى من نفط بداخله -حقل غوار- لحد تجفيفه.

واستشهد كاتب التقرير بالتحالفات التي أنشأتها السعودية مع تركيا، للاستيلاء على حقول النفط؛ في العراق وسوريا وكذلك التحالفًات التي أنشأتها المملكة مع فرنسا، للاستيلاء على حقول النفط في اليمن، بإنتاجية نفطية محدودة.

كما كشفت التقارير عن اسرار خطيرة اماطت اللثام عن جملة الاجراءات والخطوات العملية المزمنة التي تتبعها السعودية لسرقة النفط اليمني منوهةً أن الأخيرة تسرق 63% من النفط -الضئيل- المستخرج؛ من حقول اليمن مبينة على النحو التالي :

السعودية عرضت على الرئيس هادي؛ مبلغ 10.000.000.000 مليار دولار/سنويًا، مقابل امتياز نفطي؛ لمدة 50 عامًا.
السعودية أجلت اليمنيين من بلدها؛ وفرضت عليهم قوانين صارمة، بسبب عدم تعاون الحكومة اليمنية، ببيع حقول نفطية لها في الجوف.
أمريكا عرضت على هادي؛ صفقة ببناء البنية التحتية لكامل البلد، مقابل امتيازات نفطية.
_في أبريل 2013م.. شركات النفط اليمنية؛ حاولت الحصول على ترخيص حكومي من حكومة باسندوة، لاستكشاف احتياطيات النفط والغاز في حقول اليمن الجديدة، ولكن باسندوة رفض؛ لضغوط سعودية “آنذاك”.

السعودية أضعفت الجيش الشرعي في المحافظة الغنية بالنفط -الجوف- وسمحت بإعادة سيطرة الحوثيين عليها، لمنع أي استثمارات نفطية بها.

_ أمريكا؛ أجبرت السعودية على تقليص نفوذها، في المناطق النفطية.

_ لأسباب مبهمة.. شركة Hunt ظلت تعمل في اليمن؛ إلى آذار 2015م.

_في 2005م.. الحكومة اليمنية قامت بتسليم حقوق الإنتاج النفطي إلى شركة وطنية -بعد انتهاء عقد شركة Exxon وHunt- ولكن الشركتان قدمتان شكويان إلى غرفة التجارة الدولية، لكنهما فشلان في ذلك، متكبدين خسارة تجاوزت 1.000.000.000+ مليار دولار.

_ أثناء المبادرة الخليجية.. السعودية؛ كانت متخوفة من التطورات السياسية الجيدة في اليمن، والتي كانت ستخرج اليمن إلى بر الأمان؛ المعزز لاقتصاده

_ في مايو 1992م.. علي عبد الله صالح؛ كشف عن مطامع السعودية، في مأرب والجوف

_ 100.000.000 مليون طن؛ حجم الذهب في اليمن.

‏دراسة أخرى:
‏30.000.000 مليون طن؛ حجم الذهب في اليمن .
_ شركات دولية -ثاني دبي للتعدين- تقوم بنقل وتهريب كميات كبيرة من الذهب والأحجار الكريمة من وادي حجر ومناجم التنقيب في حضرموت؛ إلى أبو ظبي، عبر ميناء الضبة الجديد “بالقرب من ميناء المكلا”.

24 منجم ذهب؛ يتواجد في اليمن.
‏16 منجم فضة؛ يتواجد في اليمن.

_ شركات دولية -ثاني دبي للتعدين- تقوم بنقل وتهريب كميات كبيرة من الذهب والأحجار الكريمة من وادي حجر ومناجم التنقيب في حضرموت؛ إلى أبو ظبي، عبر ميناء الضبة الجديد “بالقرب من ميناء المكلا”.

متعلقات
X