فوجئ الباحث العدني بلال غلام ، الذي يتواجد حاليا في العاصمة لندن خلال زيارته البحثية للارشيف البريطاني الاهتمام الكبير الذي أولاه الانجليز لجزيرة ميون . 

• الحرمان من النوم قد يقودنا إلى الإصابة بـ"قاتل صامت"
• ثلاثة مخاطر صحية يمكن أن يسببها النوم مع ارتداء الجوارب
• دبلوماسي سابق: لم ينل رئيس يمني دعما هائلا منذ يومه الأول أكثر من هذا الرئيس. !!
• "سرقة الدماغ".. عادة نخر الأنف قد تكون سببا للإصابة بمرض خطير
• فائدة غير متوقعة لعصير الطماطم لا يعرفها الكثيرون!
• الحليب غير المبستر يحمل خطرا يهدد الصحة أكثر مما ينفعها
• تمرين بسيط قد يحميك من النوبات القلبية والسكتة الدماغية
• سبع فواكه "يمكن أن تكون خطيرة' وتسبب ارتفاعا حادا في نسبة السكر في الدم
• عرض فندق شهير في العاصمة صنعاء للبيع
• واشنطن تعلن توقيع اتفاقية لتسريع النمو الاقتصادي في اليمن لمدة خمس سنوات

وقال بلال :  "أكتشفت فجأة وأنا أبحث في سجلات الأرشيف بأن هناك أعداد مهولة من الملفات المتعلقة بجزيرة بريم (ميون) ولازالت الملفات تتوالى!! .. معقولة هذا الإهتمام كله كان يعطى لأدق التفاصيل من قبل الإنجليز لجزيرة مساحتها خمسة ميل وبالمناسبة كل ملف  حجمه أكبر من الثاني بكميات الوثائق والمراسلات الموجودة بداخل كل ملف".

وتابع بلال حديثه في منشور على منصته بالفيسبوك :" شيء شيء عجيب والله لما تشوف كيف كان الاهتمام الأجنبي بهذه الجزيرة اللي حتى مافيهاش طرقات زي الناس، وبيوت سكانها من خشب، ومدرسة زي الناس ما عملوا فيها ولا مستشفيات، ذه غير مافيش فيها مياة حالية .. ونحنا أصحابنا بالعشر السنين مرة يقلك بندعم الجزيرة بخمسة كراتين دواء باقيله قليل بيستوي أكسباير، وإلا دفاتر مدرسية وبقية الحاجات الهبلة وتشوف حال الجزيرة وسكانها لا يسر عدو ولا حبيب .. صدق اللي قال لو تجهل تاريخ بلادك با يجي الأجنبي يحكمك، لأنه اعرف منك بهذا التاريخ..!!

الحمدلله أن ربنا سخرنا لهذا العمل، وبجهد ذاتي دون مساعدة من أحد".