قال الدكتور يوسف سعيد احمد:تتابع ارتفاع اسعار الدولار وتدهور قيمة الريال في عدن هو محصلة و نتيجة لعوامل اقتصادية وسياسية ومنها :
- استمرار توقف صادرات النفط
- تدني التحويلات الخارجية ومن بينها تحويلات المغتربين .
- استمرار المضاربات في سعر الصرف .
- ارتفاع الطلب على العملات الاجنبية الذي ترتب على المناسبات العيدية والحج والعمرة.
واضاف:تعزز الشكوك بشان غياب اي دعم اقتصادي حقيقي من الدول الخليجية بما في ذلك ما اعلن عن بعض المصادر المحلية عن تقديم دعم سعودي للموازنة العامة للدولة .
- استمرار الانقسامات السياسية بين الانتقالي والشرعية سواء داخل الحكومة اومجلس القيادة الرئاسي .
- عدم توفر قدر من اليقين بشان المستقبل .
- استمرار تواجد رئاسة الحكومة في الخارج وكذلك عدم عودة مجلس الرئاسة للعمل من العاصمة عدن مع غياب اي تطمينات ذات مصداقية بشان الموضوع الاقتصادي .
واختتم: زيادة الشكوك بشان غياب آفاق للسلام و انها الحرب والدخول في عملية حوار تؤدي الى سلام حقيقي .
- المناوشات العسكرية على الحدود .
- عوامل اخرى